* كتاب تاريخ المخلاف السليماني بين عامي 901 إلى 960 من الهجره للعلامه احمد مقبول الأسدي .
* حاصر عز الدين الأتراك وأثناء المحاصره سمع ان للأتراك ودائع عند آل الحكمي واتجه إليهم وانكروا انه يوجد لديهم ودائع للأترك وانه ليس لديهم ودائع وطردهم من ابو عريش وفتش ابو عريش ولم يحصل على شيئ وأحرق ابو عريش ولم يقوموا معهم اهالي صبياء الأشراف وبعدها بسنين قليله قامت معركة بين الأشراف والأتراك ( وقعة الأربعاء ) التي لم يشارك فيها الحكميين مع اهل صبياء إلا في دفن موتاهم ومداواة جرحاهم مساعدتا في الدين وبعدها هجم عيسى اخو امير صبياء الأول واحرق ابو عريش .
* عند توجه الأمير عيسى لأبو عريش اخرجهم وأحرق مدينتهم , وهو من الأشراف وهم من بني الحكم , ولم يفعلوا شيئا وان الذين قتلوا اخاه هم الأتراك , ولم يقاتلهم , كل ذلك لأنهم ليسوا في صفهم .
* في عام 964 من الهجره هرب التجار من الأمير التركي الظالم هربوا من جازان إلى صبياء .
* الحكم بن ابان بن ادريس بن سنان بن نبت بن وهب بن منبه .
* الحكم بن عمرو شاعر قدم من بنو العنبر من بهراء وقال انه منهم ولكنهم طردوه .
* ابي الحكم بن المرحل له كتاب الملحه .
* طلب المدير التركي جعفر من آل الحكمي التوسط بينه وبين الأمير احمد بن عيسى لكي لا يهجم الأمير على ابو عريش وقد توسط آل الحكمي بينهم وكان من ظمن الصلح إخراج المساجين من سجون الأتراك .
* حاصر عز الدين الأتراك وأثناء المحاصره سمع ان للأتراك ودائع عند آل الحكمي واتجه إليهم وانكروا انه يوجد لديهم ودائع للأترك وانه ليس لديهم ودائع وطردهم من ابو عريش وفتش ابو عريش ولم يحصل على شيئ وأحرق ابو عريش ولم يقوموا معهم اهالي صبياء الأشراف وبعدها بسنين قليله قامت معركة بين الأشراف والأتراك ( وقعة الأربعاء ) التي لم يشارك فيها الحكميين مع اهل صبياء إلا في دفن موتاهم ومداواة جرحاهم مساعدتا في الدين وبعدها هجم عيسى اخو امير صبياء الأول واحرق ابو عريش .
* عند توجه الأمير عيسى لأبو عريش اخرجهم وأحرق مدينتهم , وهو من الأشراف وهم من بني الحكم , ولم يفعلوا شيئا وان الذين قتلوا اخاه هم الأتراك , ولم يقاتلهم , كل ذلك لأنهم ليسوا في صفهم .
* في عام 964 من الهجره هرب التجار من الأمير التركي الظالم هربوا من جازان إلى صبياء .
* الحكم بن ابان بن ادريس بن سنان بن نبت بن وهب بن منبه .
* الحكم بن عمرو شاعر قدم من بنو العنبر من بهراء وقال انه منهم ولكنهم طردوه .
* ابي الحكم بن المرحل له كتاب الملحه .
* طلب المدير التركي جعفر من آل الحكمي التوسط بينه وبين الأمير احمد بن عيسى لكي لا يهجم الأمير على ابو عريش وقد توسط آل الحكمي بينهم وكان من ظمن الصلح إخراج المساجين من سجون الأتراك .
ليست هناك تعليقات:
إرسال تعليق