الدكتور الدعيج

الأربعاء، 5 مارس 2014

جبل برد سقط بين سنحان وخولان في عام 695

* في القرن السادس طلب المؤيد السليماني العون من الإمام الزيدي عبدالله بن حمزه فأمده ببعض رجاله . 
* نسب الدوله الرسوليه إلى الأكراد الأيوبيين وهناك من قال انهم من الأزد الغساسنه آل جفنه من ابناء محمد بن هارون ابن ابي الفتح بن يوحى . 
* الأكراد انصهروا واختلطو مع اهل اليمن عندما جاؤوا ليساعدوا الدوله الأيوبيه في اليمن وكذلك الفرس من قبل عندما حضروا لمساعدة سيف بن ذي يزن . 
* محمد بن هارون كان ذكيا وكان رسول الخليفه العباسي لأنه كان ينقل مايريده الخليفه دون ان يكتب كتب فكان محمد يذهب ويتكلم عن الخليفه بلسانه بتفوق ولذلك لقب رسول .
* في عام 695 نزلت امطار غزيره بإذن الله ونزلت حبة برد كبيره كالجبل الصغير بين بلاد سنحان والراحه وواحدة اخرى في بلاد خولان وبعدها نزل الجراد وأكل كل شيئ واعفى الأمير الأشرف الأول بن المظفر اهل اليمن من الزكاه وانتهى الظلم الذي كان قد بدء به طغتكين وكان يظلم الناس وفرض على اهل اليمن الخراج والضرائب .
* الشقيق سابقا اللؤلؤه ,
* كان عمر الرسولي يسيطر على مكه بعد ان يطرد الأيوبيين المصريين منها وبعدها يعود الأيوبيين لإستعادة مكه في اوائل القرن السادس وفي القرن السابع استخدم المؤيد بن المظفر بن عمر الرسولي الأتراك لإخضاع اشراف جازان بعد ان تمردوا عليه وعادوا لطاعته بالإتفاق مع الأتراك بدون قتال .

ليست هناك تعليقات:

إرسال تعليق