الدكتور الدعيج

الجمعة، 20 يونيو 2014

قصة الأنصار مع معاويه

* يقال ان كليب وائل يأخذ الجراوه ويطلقها فمكان انقطاع نباحها تكون الأرض للجرو ارض محرمه . 
* وكان كليب لا يلتفت إلى من دعاه حتى يصل عدد الذين يدعونه اربعون رجلا . 
* السلالات الهنديه القديمه الفيديد . 
* كانت القبائل القديمه تستأجر شعراء من خارج القبيله . 
* بني الحارث بن كعب كانوا يميلون إلى السواد بل إن بشرتهم تميل إلى السواد والسمره الشديده وقد قيل انهم وفدوا على رسول الله صلى الله عليه وسلم فقال من هؤلاء الذين كأنهم من الهند . وكما ان اهل الأخبار يذكرون ان بشرتهم تميل إلى السمره الشديده وكان معهم قيس بن عمرو الشاعر المعروف بالنجاشي .
* غطى إسم الأنصار على الأوس والخزرج حتى اصبح اسما كأنه اسم قبيله . 
* كان الأنصار على باب معاويه رضي الله عنه وكان عنده عمر بن العاص فدخل الحاجب وقال لمعاويه الأنصار على الباب فتضايق من هذه الكلمه عمرو وقال ماهذا اللقب الذي جعلوه نسبا فقال معاويه للحاجب ادع من كان من الأوس والخزرج يدخل فدخلو وكان النعمان بن بشير حامل لواء الأنصار فغضب النعمان وقال قصيدة وغضب وخرج ولكن معاويه ظاحكه وارضاه هو والأنصار جميعا وقال ان قوما اولهم غسان وآخرهم الأنصار لكرام وهذه قصيدة النعمان بن بشير : 
ياسعد لا تعد الدعاء فمالنا 
نسب نجيب به سوى الأنصار 
نسب تخيره الإله لقومنا 
اثقل به نسبا إلى الكفار 
ان الذين ثوو ببدر منكم 
يوم القليب هم وقود النار 
 

ليست هناك تعليقات:

إرسال تعليق